طوخ المعمورة بلس
طوخ المعمورة
حتي تتمكن من الدخول عليك التسجيل اولا
انقر عند تسجيل ثم ادخل اسمك وكلمة السر وبريدك الالكتروني
اسم الاميل @yahoo.com
ثم اذهب الي اميلك ستجد كلمة السر والاسم
قم بتفعيل الاشتراك بالضغط علي الرابط الموجود في صنوق الوارد في بريدك الاكتروني
تستطيع الوصول الي بريدك الاكتروني عن طريق الضغط علي ايقونة المظروف الموجود علي الماسنجر

طوخ المعمورة بلس
طوخ المعمورة
حتي تتمكن من الدخول عليك التسجيل اولا
انقر عند تسجيل ثم ادخل اسمك وكلمة السر وبريدك الالكتروني
اسم الاميل @yahoo.com
ثم اذهب الي اميلك ستجد كلمة السر والاسم
قم بتفعيل الاشتراك بالضغط علي الرابط الموجود في صنوق الوارد في بريدك الاكتروني
تستطيع الوصول الي بريدك الاكتروني عن طريق الضغط علي ايقونة المظروف الموجود علي الماسنجر

طوخ المعمورة بلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
طوخ المعمورة بلس

طوخ المعمورة نحن الأشبال بني الأسد ابناء العزة والمجد العلم لنا اسمى قصد والدين طريق للسعد طوخ المعمورة يحميها رب الأكوان ويبقيها تبـقى و تنــال امـانيها
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
اللهم ارحم عبدك سيد ليثي يارحيم
طوخ المعمورة نحن الأشبال بني الأسد ابناء العزة والمجد العلم لنا اسمى قصد والدين طريق للسعد طوخ المعمورة يحميها رب الأكوان ويبقيها تبـقى و تنــال امـانيها
وحشتوني ...سيبت الفيسبوك من اجل عيونكم ....يالا نتطور منتدي بلدنا
انشاء الله سوف يتم انشاء قسم جديد في المنتدي اسمه ويكيلكس لكشف خبايا وخبايا

 

 فلسفة حزب الأمل ومبادئه الأولية كما يراها الدكتور مأمون فندي وهي مطروحة للنقاش بين أعضاء الحزب في المؤتمر الأول (الحقوق محفوظة)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
avatar


عدد المساهمات : 214
نقاط : 660
تاريخ التسجيل : 02/11/2009

فلسفة حزب الأمل ومبادئه الأولية كما يراها الدكتور مأمون فندي وهي مطروحة للنقاش بين أعضاء الحزب في المؤتمر الأول (الحقوق محفوظة)  Empty
25092011
مُساهمةفلسفة حزب الأمل ومبادئه الأولية كما يراها الدكتور مأمون فندي وهي مطروحة للنقاش بين أعضاء الحزب في المؤتمر الأول (الحقوق محفوظة)

فلسفة حزب الأمل ومبادئه الأولية كما يراها الدكتور مأمون فندي وهي مطروحة للنقاش بين أعضاء الحزب في المؤتمر الأول (الحقوق محفوظة)

حزب الامل المصري
شعار الحزب" مصر التي في خاطري وفي دمي احبها من كل روحي ودمي"
لا فضل لمصري علي مصري الإ بالثورة

فلسفة الحزب : امل مصر في شبابها المتجدد كالنيل الذي يجري في عروقنا، أمل مصر في استمرارية عطاء ابنائها وفي اعادة تشكيل الأفكار المصرية الأصيلة دونما انغلاق. نحن في الحزب نرى ان اي تدهور يحدث فى اي مجتمع سواء تدهور اقتصادي او سياسي او عسكري او امني، يمكن التحديات بالرغم من خطورتها أن تعالج عن طريق برامج محددة واضحة المعالم ، لكن الإنهاير الخطير الذي يصعب بناءه مرة أخرى هو تصدع جدران الشخصية المصرية بتراثها من القيم والمبادي المصرية التي رضعناه مع لبن الحليب والتي تسربت إلى جيناتنا منذ المصريون القدماء حتى اليوم. إنهيار الشخصية المصرية وقيمها هي التحدي الأكبر، فالإنسان هو الأساس، لا الأرض ولا العرض، كل هذا يأتي لاحقا. فالمواطن اولا، ولا كرامة لمصر الإ بالحفاظ على كرامة أبنائها.

ما يحدث الان واالذي يجب ان نواجهه جميعا بصدق وشجاعة هو عملية التدهور والتسطيح الحادثة للشخصية المصرية وخصوصا في هذه الأيام اليت يتصارع فيها الفرقاء من أجل مكاسب صغيرة، وهي في الحقيقية قطع من لحم الوطن ينهشها هؤلاء. في العقلية الطاغية هذه الأيام، عقلية المصالح الضيقة ملامح تخلف، عقلية تختلف تماما عن كل ما هو مصري صميم، فنجد الكثير من الصفات المصرية كالتسامح والتعاطف وحب الاخرين تنزوي جانيا لتترك الساحة الحقد والكراهية والانتقام والتلون والتلوث.

المنطلق الأول لحزب الأمل اعادة بناء هذه الشخصية المصرية، وهذا امر ليس بالهين، امر يتطلب عملا جادا مت اجل تثبيت قيم التسامح والتقوى بمعناها الناعم والأصالة بمعناهاالواسع. حزب الأمل ينطلق من خارج من خارج القاهرة، فالأصالة وارقي الفكري وحتى الفني تتجذر في ريف وربوع قري مصر والتي مازالت قائمة. يجب العودة الي لهذه الجذور الاصيلة الموجودة في المجتمعات غير القاهرية التي لم تتلوث بعد بالافكار القاهرية بعد. نحن لا نريد أقصاء القاهرة، فهي جزء اصيل من الوطن، ولكننا نريد أعادة التوازن للوطن، فالقاهرة تضخمت لدرجة اصبحت القاهرة هي الدولة مع ان مصر أكبر واهم من القاهرة الآف المرات.

مايحدث الان هو نوع من السطو على هذه الشخصية واعادة تعريف لخصائص وقيم شخصية، للاسف تنحرف عما نعرفه عن الشخصية المصرية ، وتصب في منهج البلطجة ، وهي بلطجة غير قاصرة على اعمال العنف اليدوي، وانما بلطجة فكرية واعلامية وتكفيرية وتخوينية التي لا تسمح بوجود الاخر ولا مجال على الاطلاق في تواجدها ان يتواجد الراي الاخر والفكر الاخر. حزب الأمل هو خيمة كبيرة تتسع للجميع والأقصاء ليس هدفنا، نحن نجمع ولا نفرق، ولكننا نتخذ من لمساواة والعدالة اساس لتوزيع ثروات الوطن، الثروات المادية والرمزية، ليس هناك قرية افضل من قرية أو مدينة أفضل من مدينة، ولا مواطن افض من ىخر، إذ لاف ضل لمصري علي مصري إلا بالثورة.

نعم مصر الآن في مرحلة البحث عن هوية ويجب ان تعود الي الجذور الاصيلة من اجل استعادة هذه الهوية، فاي نظام سياسي يجب ان تعكس هوية مصر واي نظام سياسي مستورد لا يمكن ان يتماشي مع طبيعة مصر ما لم يعكس طبيعة المجتمع. الفكر الاساسي من وراء الحزب هو العودة الي الجذور المصرية والشخصية المصرية اي ما نسميه بالبلدي " افلام الابيض والاسود".

هذا التصورهو حجر الزاوية لهذا التشكيل الحزبي الجديد وينعكس في جميع برامجه السياسية والامنية والاقتصادية.

في مشروعنا الداعي إلى العودة الي الشخصية المصرية لابد في البداية ان يتم تعريف ما هي القيم والمبادي المترسخة في الشخصية المصرية، وان توضع هذه القيم في شكل مفردات واضحة، وبعد التعرف عليها لابد من التركيز على امكانية ترسيخها في المجتمع، وان يكون الاسلوب الخطابي والمنهجي الذي سيتحدث به الحزب مع المجتمع، انعكاسا لهذا الفكر وهذه الجذور. هذه المفردات لن تسقط من أعلي بل ستولد من خلال جلسات النقاش في مؤتمرات الحزب المختلفة في ربوع الوطن كله.

عملية البحث عن هوية ليست بالأمر البسيط، كما أنها ليست بالأمر المعقد أيضا، فالهوية المصرية واضحة وموجودة لكنها مدفونة تحت ركام الحوارات السوقية المتسيدة للمشهد الآن، القيم الأصيلة تم تسطيحها وتهميشها ، كما أن هناك من يريد ان يضغي بقيم وخصائص جديدة ويصيغ الشخصية المصر بصبغة ليست منا. المنهج الديني لابد ان يعود الي فكرة التقوى، ومفهوم الدين كيفما يمارس في المجتمعات الريفية وهو الدين المتمثل في المعاملة من ناحية، والمتمثل في التسامح والتعايش الاجتماعي الذي استمر لفترة طويلة.

الأمل حزب يقف بوضوح وبدون موارية ضد جميع الافكار المتطرفة سواء دينية او اقتصادية او اجتماعية , فنحن نري في حزب الأمل أن أهم الملامح الاساسية الشخصية التي نحاول المساهمة في بناءها مع شركائنا في الوطن ي هي ملمح الاعتدال والوسطية. فعلي مدى التاريخ كان الجزء المجسد لشخصية مصر هو الاعتدال، بينما التطرف في الدين وفي السايسة وف يالإقتصاد كان دائما يعود بالخراب على مصر.

في رحلة البحث عن هوية لابد من العودة الي هذه القيم الوسطية والاعتدال، وان تصاغ فكرة المواطنة بشكل جديد من خلال رؤية حزب الأمل . نريد مواطنة واضحة في الحقوق والواجبات والتعامل بين افراد المجتمع. وهي مواطنة تعتمد على حق الفرد وليس حق الاغلبية ،كما أن حزب الأمل يدعو إلى دستور يركز على حق الفرد ومحاسبته كفرد وليس مفرد في مجموعة اقلية او اغلبية.

ان كوارث مصر المستقبلية تتمثل في التفرقة والتمييزبين افراد المجتمع وتصنيفهم اما اغلبية او اقلية، اما لبيراليين او متديين، اما يمين ام يسار، وهذا النوع من التصنيف يهدف الي تقسيم المجتمع ، وحزب الأمل يوحد المجتمع ولا يفرقه ولا يفصل بين ابناء المجتمع الواحد فالجميع متساوون امام القانون.المواطنة والمواطن هما اللبنات الأولي في بناء الأمل وبناء حزب الأمل.

أمل الحزب وحزب الأمل هو عودة الجانب الانساني مرة اخري الي الشخصية المصرية .فقد طفت وبشكل لافت على السطح على السطح ملامح لشخصية مصرية غريبة عنا وعن تراثنا، شخصية مليئة بالغضب والفوران والرغبة في الانتقام، واصبح هناك نوع من التجريد شبه الكامل لانسانية الشخصية المصرية والانسان المصري. والاستمرار في هذا النهج والمنحني سيزيد من العمليات الانتقامية ولن يساعد على توحيد صف هذا المجتمع.

حزب الأمل يحاول أن ]اخذ المجتمع بعيد عن بعض الصفات البغيضة، فمثلا المتابع لملامح مجتمعنا لا يفوته أننا اصبحنا مجتمع مبالغ في كل شيء بشكل عام ، مبالغ في فرحه وحزنه وفي حبه وسعادته وغضبه، والعودة الي الوسطية وتشجيع الروح الوسطية قد تضفي نوعا من التوازن على هذه السلوكيات اليت بدأت تلوث أجواء الوطن.

هذا الحزب يستقي فلسفته من الامثال الشعبية المصرية ومن العلم المصري قديمه وحديثه ، برامج الحزب تعكس تلك المعتقدات المتجذرة في الشخصية المصرية من خلال تراثنا الثقافي حتي يسهل توصيل هذه المفاهيم للشعب وربط ما ينادي به الحزب مع الثقافة الشعبية لاكتساب تعاطف الشعب.

نري الان اتجاهات قوية من احزاب عديدة واعلاميين ونشطاء سياسيين جميعها تدعو وتؤيد فكرة الاقصاء، فعندما يكون هناك طرفا تغضب منه فلابد من اقصاءه، وحزب الامل يتبنى العكس. فالاقصاء ليس اسلوب يساعد على اخراج افضل ما في الشعب المصري سواء الاقصاء لاسباب سياسية او دينية او اجتماعية . خيمة حزب الأمل تتسع للجميع، فاستيعاب الأخر المختلف هو المحرك السياسي للحزب وليس الاقصاء بما فيه من سينضمون من نشطاء سياسيين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tokh.yoo7.com
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

فلسفة حزب الأمل ومبادئه الأولية كما يراها الدكتور مأمون فندي وهي مطروحة للنقاش بين أعضاء الحزب في المؤتمر الأول (الحقوق محفوظة) :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

فلسفة حزب الأمل ومبادئه الأولية كما يراها الدكتور مأمون فندي وهي مطروحة للنقاش بين أعضاء الحزب في المؤتمر الأول (الحقوق محفوظة)

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» نقلا عن الشرق الاوسط الدكتور مامون فندي يكتب: القمر مخنوق
» عيادة الدكتور محمود
» الأستاذ سيد ليثي يكتب : بلاش فلسفة !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طوخ المعمورة بلس :: طوخ المعمورة :: الاخبار - مدير التحرير أ. محمد معبد-
انتقل الى: